هــــاض الخــفــــوق وفــــاض وابــديـت قــيــلـه
قــولـن من الـواقــــــــــع تـخــــــيــرت مـعــــنـاه
البــارحـــة يـــاطـــــول يـــومـــي ولــــــــــــيـلـة
مـــــات الــــزمـن فـيــهـا ومــاتــت مــطـــايــــاة
ضــــاع الـدلــــــــيل وضــاع درب الـدلـــــــــيلــة
والـلـي نـبـيـــة من الـــزمــن مــا لـــقــــيـــنــاه
عــزاة يــاقـلــــبن هــمــومــــه ثـــقـــــــــيــلــة
يلــعــبـة الــهــوجـــــــــاس والـــهـــم عـــــنــاه
قلـبــن شـكـى فـي الــحــب فـــرقــا خــلــيـلـة
خـــطــرن علــــيــه يـطــيــر لــولا حـــنــايـــــــاه
الـلـي يــجــــيـنــا كـل يـــــــوم ونـــجـــــيـــلـــه
اليـــــوم مــــاجـــــانــا ولا خــــطـــنـــا جــــــــاه
اقــــفى وانــــا واقــــف وعـــيـنـي تـــخــــيـلــة
وانــــا ورا بــابـي وقــــــفـــــت اتــــــحـــــــــراه
الصــــاحــــب الـلـــي مـــانـــــدور بــــــد يــــلـه
هــــذاك دونـــــــة زايــــــد العــمـــرمـــبــغــــاه
يـــابـو محـمـد واللـــــــــــــيالــي طــــــو يــــلــه
راحــــت حيـــاتــي بــيــن فـــرحــة ومـــاســـــاة
مـــاغــيــرك احـــدن يـــــاشبيب اشـــتـــكيـــلـه
ولاغــــــيــرك احــــدن لابـــغــــيــتـة ابــلــــقــاه
يـــاعــز نـفـــســـن فـي زمـــــنــهـــا ذلـــــيــلـه
ويـــاتـــاج راس الــلـي فــقــد وجــهــة الـــجـــاه
بــنــشـدك انـــا عـن بـنــت مــاهـــي جـمـــيـلـة
لاشــــــــك تـــســوى عــمــر نـــايـف ودنـــيـــاه
بــنـت لــــهـــافــي الـــصـــدر قـــــدر ونــــزيـــلـه
بـيـن الــضـلـــوع وقـــدرهــــا مـــا نــســيــنــــاه
ســكـــت لــيــن الـــدمـــع حــــــدر مــســيــلــه
وصــبـرت لــيـن الــصــــبـــر وصـــلــنـي اقـــصاه
لاطــــاح حـــظـي يـــــاشبيب ارتـــــكــــــــيـــلـه
مــــيــر البـــــلاء لاطـــــــاح واهـــتــز مـــــركــاه
يـــهــزنـي راعــــي الـــعـــيـــون الـــكـــحيــــلــة
وتـــجـــرحـــنـي الــذكـــرى لـــيـا حـــل طـــريــاه
ابـــو جـــديــلـن فـــــوق مـــتــــنـه يـــشـــيــلــه
ابــيــض مـن اوراق الــــــدفـــــاتـــر ثــــنــــايــــاه
مـن لامــــــنــي في حــبــــــهــا عـــزتــي لـــــه
عــــزاه يــــاقــــلــــبي مـن الـــحــــب عــــــــزاه
وجــــدي عـلـيـــهــا وجـــد شيـــخ الــقـبــيــلــه
مــــاتــو عـيـالــــة واللــــيـــالــي تـــــحـــــــــداه
الله عــلـى جـــمـــسـن جــــديــــد مــــد يـــلـــه
مــــــاوردوه الا خــــــصـــــوصــــي مــــــــزايـــاه
جـــمــسـن جــــديـــــد ولا لــقـــيـنــا مـــثــيـلــه
قـــدحـــت شــكـامـــيــــنــة تــــعـــدى زوايـــــاه
يــمــشــي مـن الـــثـــقـــبـة ويــعلـــن رحـــيــلـة
يــقـــطـع حــــدود الــمـمـلـكة ســـرع مــمــشــاه
يـــســوقـــة الـلـــي مــــا يـكـــــدر عــــمـــيــلــة
صـــدرة وســيـــع ويـــشـــرح الــصــدر مـــلــقـــاه
الـــديـــرة الـــلـي مــن كــــرمـــهـــا بــخـــــيـــلــة
هــــانت على وحـبـــهـــا مــانــســــــــــــيـــــنـــاه
مـــــات الــــزمـن فـيــهـا ومــاتــت مــطـــايــــاة
ضــــاع الـدلــــــــيل وضــاع درب الـدلـــــــــيلــة
والـلـي نـبـيـــة من الـــزمــن مــا لـــقــــيـــنــاه
عــزاة يــاقـلــــبن هــمــومــــه ثـــقـــــــــيــلــة
يلــعــبـة الــهــوجـــــــــاس والـــهـــم عـــــنــاه
قلـبــن شـكـى فـي الــحــب فـــرقــا خــلــيـلـة
خـــطــرن علــــيــه يـطــيــر لــولا حـــنــايـــــــاه
الـلـي يــجــــيـنــا كـل يـــــــوم ونـــجـــــيـــلـــه
اليـــــوم مــــاجـــــانــا ولا خــــطـــنـــا جــــــــاه
اقــــفى وانــــا واقــــف وعـــيـنـي تـــخــــيـلــة
وانــــا ورا بــابـي وقــــــفـــــت اتــــــحـــــــــراه
الصــــاحــــب الـلـــي مـــانـــــدور بــــــد يــــلـه
هــــذاك دونـــــــة زايــــــد العــمـــرمـــبــغــــاه
يـــابـو محـمـد واللـــــــــــــيالــي طــــــو يــــلــه
راحــــت حيـــاتــي بــيــن فـــرحــة ومـــاســـــاة
مـــاغــيــرك احـــدن يـــــاشبيب اشـــتـــكيـــلـه
ولاغــــــيــرك احــــدن لابـــغــــيــتـة ابــلــــقــاه
يـــاعــز نـفـــســـن فـي زمـــــنــهـــا ذلـــــيــلـه
ويـــاتـــاج راس الــلـي فــقــد وجــهــة الـــجـــاه
بــنــشـدك انـــا عـن بـنــت مــاهـــي جـمـــيـلـة
لاشــــــــك تـــســوى عــمــر نـــايـف ودنـــيـــاه
بــنـت لــــهـــافــي الـــصـــدر قـــــدر ونــــزيـــلـه
بـيـن الــضـلـــوع وقـــدرهــــا مـــا نــســيــنــــاه
ســكـــت لــيــن الـــدمـــع حــــــدر مــســيــلــه
وصــبـرت لــيـن الــصــــبـــر وصـــلــنـي اقـــصاه
لاطــــاح حـــظـي يـــــاشبيب ارتـــــكــــــــيـــلـه
مــــيــر البـــــلاء لاطـــــــاح واهـــتــز مـــــركــاه
يـــهــزنـي راعــــي الـــعـــيـــون الـــكـــحيــــلــة
وتـــجـــرحـــنـي الــذكـــرى لـــيـا حـــل طـــريــاه
ابـــو جـــديــلـن فـــــوق مـــتــــنـه يـــشـــيــلــه
ابــيــض مـن اوراق الــــــدفـــــاتـــر ثــــنــــايــــاه
مـن لامــــــنــي في حــبــــــهــا عـــزتــي لـــــه
عــــزاه يــــاقــــلــــبي مـن الـــحــــب عــــــــزاه
وجــــدي عـلـيـــهــا وجـــد شيـــخ الــقـبــيــلــه
مــــاتــو عـيـالــــة واللــــيـــالــي تـــــحـــــــــداه
الله عــلـى جـــمـــسـن جــــديــــد مــــد يـــلـــه
مــــــاوردوه الا خــــــصـــــوصــــي مــــــــزايـــاه
جـــمــسـن جــــديـــــد ولا لــقـــيـنــا مـــثــيـلــه
قـــدحـــت شــكـامـــيــــنــة تــــعـــدى زوايـــــاه
يــمــشــي مـن الـــثـــقـــبـة ويــعلـــن رحـــيــلـة
يــقـــطـع حــــدود الــمـمـلـكة ســـرع مــمــشــاه
يـــســوقـــة الـلـــي مــــا يـكـــــدر عــــمـــيــلــة
صـــدرة وســيـــع ويـــشـــرح الــصــدر مـــلــقـــاه
الـــديـــرة الـــلـي مــن كــــرمـــهـــا بــخـــــيـــلــة
هــــانت على وحـبـــهـــا مــانــســــــــــــيـــــنـــاه
نايف الزيادي 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق